السيرة النبوية

🌙 المقدمة في دار صغيرة على جبل الصفا، كان يجتمع النبي ﷺ بمن آمنوا به في السر.لكن مع مرور الأيام، بدأ النور يتسرّب من الأبواب المغلقة…فبدأت مكة تسمع همسات عن

🌙 المقدمة حين نزل الأمر الإلهي: ﴿ يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنْذِرْ ﴾📘 [المدثر: 1-2] بدأ النبي محمد ﷺ مهمته الخالدة: دعوة الناس إلى الله. لكن البداية لم تكن

في غارٍ بعيدٍ عن أعين مكة، حيث كان محمد ﷺ يتأمل السماء والجبال، ويناجي ربّه في صمت الليل…نزل عليه المَلَك لأول مرة، يحمل كلماتٍ تهزّ القلب: “اقرأ باسم ربك الذي

🌙 المقدمة عندما عاد محمد ﷺ من غار حراء وهو يرتجف مما رأى وسمع، لم يكن في مكة من يستطيع أن يصدقه…إلا رجل واحد، شيخ كبير، عارف بالكتب القديمة، نصراني

🌙 المقدمة لم يكن أول يوم في النبوة يومًا عاديًا…كان يوماً مزلزلًا للنبي ﷺ من داخله، قلبه يرتجف، ونفسه تبحث عن يقين…وفي هذه اللحظة العظيمة، كان أول من احتضنه وآمن

🌙 المقدمة بعد سنوات من التأمل والخلوة في غار حراء، وفي ليلة من ليالي رمضان، وبينما كان محمد ﷺ في عزلته المعتادة…وقع الحدث الأعظم…نزل عليه جبريل عليه السلام من السماء،

🌙 المقدمة في زمنٍ امتلأ بالظلم، والشرك، والظلام، كان محمد ﷺ يشعر أن شيئًا ما ليس على ما يرام.كان قلبه موصولًا بالله بالفطرة، يأنف من الأصنام، ويضيق صدره من أهل

🌙 المقدمة قبل البعثة بسنوات، حدثت واقعة كادت تُشعل نار الحرب بين قبائل قريش في مكة…سببها: من يضع الحجر الأسود في مكانه بعد إعادة بناء الكعبة؟وفي لحظة حرجة، دخل محمد

🌙 المقدمة في وقتٍ كانت النساء فيه تابعًا للرجال، ظهرت خديجة بنت خويلد رضي الله عنها كسيدة أعمال حكيمة، تُدير تجارتها برجاحة عقل ومكانة بين قريش.وفي المقابل، كان محمد ﷺ

🌙 المقدمة لم يكن محمد ﷺ تاجرًا كباقي تجار قريش، بل كان صادقًا أمينًا في كل ما يفعله.وفي إحدى محطات حياته المهمة، عرضت عليه سيدة شريفة من سيدات مكة أن